لمسات

مرة أخرى، تألق المصممون العرب في دورة «ألتا روما» التاسعة عشرة الذي شاهد فعالياته في الاسبوع الماضي. نعم، فما إن انتهى أسبوع الأزياء الراقية، الـ«هوت كوتير» في باريس حتى انطلق بعاصمة الفنون مطعما بمجموعة من المعارض الفنية التي ترعاها كلها من غرفة الموضة الرومانية وغرفة التجارة لمزيد من الجذب، خصوصا

إذا كانت «كابري»، جزيرة الحب كما يطلق عليها، وجهتك الصيفية هذا العام، فلا بد لك من زيارة معرض خاص عن جاكلين كيندي يحتفل بأناقتها وأسلوب حياتها. فهي من أيقونات الموضة ولا يزال تأثيرها واضحا، بدليل أن تلفزيونات العالم تعرض حاليا سلسلة تروي قصتها وقصة عائلة كيندي من بطولة كايتي هولمز. اسم جاكي كيندي أوناسيس

ما دامت دار «ديور» لم تعلن عن خليفة لجون غاليانو، المفصول منذ عدة أشهر، فإن سلسلة التكهنات لن تنتهي. فبعد حيدر أكرمان، هادي سليمان، وريكاردو تيشي، وآخرين، انضم الإيطالي أنطونيو ماراس إلى لائحة من سيتسلم قيادة الدار الفرنسية العريقة. سبب الشائعة يعود إلى إعلان مجموعة «إل في إم إتش» التي تملك كلا من «ديور»

تنتهي عروض الأزياء فيتنفس المتابعون الصعداء بعد أسبوع طويل أو أسابيع من الركض من عرض إلى آخر، الأمر الذي يصيب أحيانا بنوع من التخمة وأحيانا أخرى بعمى الألوان. لكن هناك أشياء لا تنتهي بانتهاء العرض، ولا تنمحي من الذاكرة. قد تكون عرضا ساخنا أو إخراجا دراميا أو إكسسوارا يشعل الرغبة في الحصول عليه أو فقط

المقولة المعروفة أن تفاحة في اليوم تغنيك عن الذهاب إلى عيادة الطبيب، لم تأت من فراغ، فقد أكد الكثير من الدراسات العلمية أن ثمرة واحدة من التفاح فعلا مفيدة لما تحتوي عليه من فوائد. فهي غنية بجميع الفيتامينات تقريبا، كما أنها مصدر هام لتخليص الجسم من السموم، ويساعد عصيرها على تقليل الفيروسات في الجسم. تقول

كاتبات المدونات أصبحن واقعا لا مهرب منه، وفي عالم الموضة أثرن الكثير من اللغط والاستنكار، خصوصا بعد أن احتل البعض منهن مقاعد الصفوف الأمامية مع مخضرمات في عالم الصحافة والموضة من مثيلات أنا وينتور، عرابة صناعة الموضة، ورئيسة تحرير مجلة «فوغ» الأميركية، وسوزي مانكس، رئيسة قسم تحرير الأزياء بالـ«هيرالد

«الحنبل» و«الحنديرة» من المصنوعات اليدوية النسائية، التي تخصصت فيها منطقة الأطلس المتوسط في وسط المغرب. كلاهما ينسج من خيوط الصوف بأنامل نساء أمازيغيات (بربريات) وإن اختلفت وظيفة كل نوع منها، فبينما يعتبر «الحنبل» فراشا منزليا دافئا، تعتبر «الحنديرة» أحد أثواب العروسة الأمازيغية، كما أن النساء يلتحفن

«بلغاري» اسم ارتبط بالمجوهرات والأحجار الكريمة، أي بكل ما هو نفيس وغال سواء كان على شكل زمرد أو ياقوت أو زفير أو ماس. لكن ما لا يعرفه العديد من الناس، أن الاسم يرتبط أيضا بجواهر لا تخطر على البال للوهلة الأولى؛ جواهر تتمثل في سلسلة من الفنادق النخبوية، تم اختيار مواقعها بدقة حتى تحافظ على خصوصيتها وتميزها،